خلف كل حالة إدمان قصة غير مرئية. قد تكون الصدمة الأولى خفية، لكنها تترك أثرًا عميقًا يظل يتردد في حياة الشخص دون أن يعيه. ومع مرور الوقت، يصبح اللجوء إلى…
read moreكثيرون يظنون أن طلب المساعدة في مواجهة الإدمان دليل ضعف أو استسلام، بينما الحقيقة أن تلك الخطوة هي من أشجع القرارات التي قد يتخذها الإنسان في حياته. فالإدمان لا يقتصر…
read moreما زال الكثيرون يرون الإدمان كوصمة، يرونه ضعفًا في الأخلاق، أو انهيارًا في المبادئ، أو “جريمة” ارتكبها الإنسان في حق نفسه… وأهله… ومجتمعه. هذه النظرة القاسية لا تساعد، بل تُؤذي،…
read moreيعتقد البعض أن العلاج النفسي صُمّم فقط لمن يعانون من الإدمان، الصدمات، أو الانهيارات العصبية الكبرى. وأن من يطلب المساعدة، قد وصل إلى مرحلة “الخطر” أو “الجنون”، لكن الحقيقة مختلفة…
read moreعندما يبدأ شخص ما رحلة علاج الإدمان، تتحوّل كل الأنظار إليه، يُصبح هو محور الاهتمام، تُبذل كل الجهود لفهمه، دعمه، علاجه، لكن في الخلفية… هناك قلوب تتألم بصمت، قلوب أهله.…
read moreأكثر ما يُخيف في رحلة التعافي هو لحظة الانتكاسة. اللحظة اللي بيحس فيها الشخص إن كل اللي بناه اتكسر، وإنه رجع لنقطة الصفر، وإن كل مجهوداته ضاعت، أو في نظره…
read moreعندما نسمع كلمة “مدمن”، يتبادر إلى أذهان البعض صورة نمطية لرجل فاشل، بلا إرادة، اختار تدمير نفسه بوعي كامل، وجعل من إدمانه ذريعة لتدمير أسرته، مستقبله، وكل من حوله. لكن…
read moreحين يدخل أحد أفراد الأسرة في رحلة الإدمان، لا يُصاب وحده… العائلة كلها تتأثر، تتغير، وتدخل بدورها في دوائر من الإنكار، الغضب، الشعور بالذنب، أو حتى الإنهاك. لكن ما لا…
read moreمن أكثر الأسئلة التي تطرق أبواب عقل المتعافي: “هل سأبقى متعافيًا؟ أم أن السقوط قادم لا محالة؟” هذا الخوف مشروع، بل صحي أحيانًا، لكنه إذا كبر دون وعي، يتحول إلى…
read moreأحد أصعب التحديات في طريق التعافي هو أن يحمل الإنسان نفسه على كتفيه، ويحمل معها نظرة الآخرين له. الخجل من الماضي قد يكون أقسى من الألم الجسدي، لأنه لا يظهر…
read more









